مشاركة: بوغاتي فيرون اسرع سيارة فى العالم باعت كامل انتاج 2006 تقرير وصور
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مشاركة: بوغاتي فيرون اسرع سيارة فى العالم باعت كامل انتاج 2006 تقرير وصور
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد ان أكتشف المصنعون ان الاسماء الشهيرة لا تغيب بسهولة عن ذكريات عشاق السيارات، وبعد ان اثبتت شركة فولكسفاغن الالمانية ان اعادة احيائها لسيارة «بوغاتي فيرون» الرياضية الفخمة كانت عملية مثمرة، تقنيا وتجاريا. فولكسفاغن اعلنت قبل أيام ان كامل انتاج العام 2006 من سيارات «بوغاتي فيرون» الثمينة، أي 50 سيارة تحديدا... نفدت كلها من مخازن الشركة ومن صالات العرض، علما بان إنتاج هذه السيارة لا يتم إلا بموجب طلب محدد لها. وقال متحدث باسم مصنع بوغاتي في مولزهايم في شرقي فرنسا لمجلة «أوتو موتور أوند شبورت» الالمانية المتخصصة إن أول ثماني سيارات «فيرون»، التي تم الاتفاق على بيعها، اصبحت جاهزة للتسليم.
وبهذه المناسبة قالت الشركة الالمانية ان سيارات بوغاتي الرياضية عالية الاداء، ذات المحرك الامامي، نفدت باكملها، رغم ان سعرها إلى مليون يورو، اي حوالي 1.25 مليون دولار.
والسيارة السوبر رياضية «بوغاتي فيرون 16.4» مزودة بمحرك بقوة 1001 حصان وسرعتها تبلغ مدى مدهشا يصل إلى أكثر من 400 كيلومتر في الساعة (250 ميلا في الساعة).
وكانت فولكسفاغن قد اشترت هذه العلامة التجارية في عام 1998 الا ان طرحها في الاسواق تأخر بسبب الصعوبة التي واجهت مهندسيها في عملية مواءمة علبة غيار السرعة مع الاطارات بسبب القوة الكبرى التي يولدها محرك السيارة، فعلى الاطارات الخاصة التي صنعتها شركة «ميشلان»، ان تتحمل سرعة توازي سرعة طائرات «جيت» الحربية، وفي الوقت نفسه السرعة العادية للقيادة داخل المدن. وعليه لم تنطلق عجلة الانتاج في مصنع «بوغاتي» في مولزهايم الا في مطلع سبتمبر (أيلول) الماضي.
وتهدف بوغاتي إلى زيادة الانتاج السنوي من سيارات «فيرون» تدريجيا ليصل إلى 300 سيارة. ووفقا لما ذكره مصنعو السيارة فإن معظم العملاء الاثرياء الذين يشترون هذا النوع من السيارات الرياضية يأتون من الولايات المتحدة أو الشرق الاوسط.
وقد لا تكون مجرد صدفة ان تتزأمن انباء مبيعات «بوغاتي فيرون» الالمانية مع عودة الحديث الى إحياء سيارات «أوستين هيلي» البريطانية التي كانت أكثر السيارات الرياضية شهرة في بريطانيا في الخمسينات والستينات، فقد ذكرت مجلة «أوتوكار» البريطانية المتخصصة ان كونسوتيوم مشكلا من شركة السيارات الصينية نانجينج أوتوموبيل، التي اشترت شركة «إم.جي روفر» البريطانية المنهارة الصيف الماضي، وشركة بريطانية، يتعاونان على اعادة انتاج هذه السيارة الشهيرة.
وكانت آخر سيارة من طراز «أوستين هيلي» قد أنتجت قبل 38 عاما قبل أن يختفي الاسم من عالم السيارات. وستعتمد سيارات «أوستين هيلي» الجديدة على الطراز السابق الذي يتميز بمقدمة طويلة ومقعدين وذلك في تصميم مستوحى من السيارة الاصلية التي كان يطلق عليها في ذلك الوقت «بيغ هيلي».
وبينما كان الطراز الاصلي من «أوستين هيلي» يعتمد على محرك بريطاني التصميم سعة ثلاثة لترات الذي تعمل به الجرارات فإن «هيلي 5000 الجديدة» ستعمل بمحرك «في ـ 8» الذي تسير به سيارات فورد بقوة 385 حصانا.
ويتوقع الكونسوتيوم البريطاني الصيني أن تكون سيارات «هيلي 5000» جاهزة للعرض في معرض لندن للسيارات في يوليو(تموز) المقبل. وستنتج السيارة في مصنع «إم.جي روفر» السابق في لونغبريدج بالقرب من برمنغهام. وذكرت الصحيفة البريطانية المتخصصة أن الكونسوتيوم البريطاني الصيني يعمل أيضا على تطوير نسخة جديدة من السيارة الرياضية الكلاسيكية ذات المقعدين «إم. جي ـ تي.إف».
وكما ترسملت سيارة «بوغاتي فيرون» على تاريخها العريق، بقيت سيارة مايباخ، في نظر العديد من عشاق السيارات، من أفضل ما قدمته صناعة السيارات الالمانية، واغلى ما تنتجه ديملر كرايسلر من طرازات، سواء على صعيد الفخامة ام على صعيد التكنولوجيا، إذ ان ثمنها لا يقل عن550 ألف يورو (اكثر من 600 ألف دولار اميركي). وهذا السعر يعطي مشتريها خدمة مميزة في أي وقت من الليل أو النهار، طوال الحياة، فبضغطة واحدة على زر معين بالسيارة يرن الهاتف الجوال للمسؤول عن هذه الخدمة ليلبي أي طلب للعميل من دون الحاجة إلى الاتصال بمراكز خدمة العملاء والدخول في الاجراءات المعقدة.
ومن الميزات الخاصة بهذه السيارة البالغ طولها 6 أمتار ووزنها 3 أطنان، انها مزودة بدواسات رقيقة مصنوعة من العظم ومكسوة بجلد الحمل لتوفير الدفء لقدم سائقها.
ويعتبر اسم مايباخ أسطورة في تاريخ صناعة السيارات الالمانية وقد كان ويليام مايباخ أحد زملاء غوتليب ديملر الشهير في عالم صناعة السيارات. وفي عام 1907 انفصل مايباخ عن ديملر وأسس شركة لصناعة محركات الطائرات.
وعند ظهورها كانت مايباخ سيارة الملوك والاغنياء وحدهم وفي عام 1997 تم عرض مايباخ في صورتها الحديثة في معرض طوكيو للسيارات.
وتتميز السيارة بتصميمها البسيط وألوانها المميزة أما الجزء الداخلي من السيارة فهو بحق يستحق المشاهدة فالسيارة تحتوى على أنظمة الوسائط المتعددة متصلة بتليفزيون ومشغل (دي. في. دي) ونظام صوتي قدرته 600 وات ولمزيد من الرفاهية تحتوي السيارة على عدد كبير من المصابيح الثنائية علاوة على سطح لامع يعطي الاحساس باتساع الاضاءة كما يمكن للسائق بضغطة واحدة على أحد أزرار السيارة تغيير لون الاضاءة.
وفي عام 2002 وبعد خمسة أعوام من تقديمها للجمهور تم طرح هذه السيارة الفاخرة في الاسواق. ولكن مايباخ لم تحصل، حتى الان، على حجم المبيعات الذي تتوقعه وان كانت تعتبر ان سوق السيارات الفخمة والراقية سوق واعدة
بعد ان أكتشف المصنعون ان الاسماء الشهيرة لا تغيب بسهولة عن ذكريات عشاق السيارات، وبعد ان اثبتت شركة فولكسفاغن الالمانية ان اعادة احيائها لسيارة «بوغاتي فيرون» الرياضية الفخمة كانت عملية مثمرة، تقنيا وتجاريا. فولكسفاغن اعلنت قبل أيام ان كامل انتاج العام 2006 من سيارات «بوغاتي فيرون» الثمينة، أي 50 سيارة تحديدا... نفدت كلها من مخازن الشركة ومن صالات العرض، علما بان إنتاج هذه السيارة لا يتم إلا بموجب طلب محدد لها. وقال متحدث باسم مصنع بوغاتي في مولزهايم في شرقي فرنسا لمجلة «أوتو موتور أوند شبورت» الالمانية المتخصصة إن أول ثماني سيارات «فيرون»، التي تم الاتفاق على بيعها، اصبحت جاهزة للتسليم.
وبهذه المناسبة قالت الشركة الالمانية ان سيارات بوغاتي الرياضية عالية الاداء، ذات المحرك الامامي، نفدت باكملها، رغم ان سعرها إلى مليون يورو، اي حوالي 1.25 مليون دولار.
والسيارة السوبر رياضية «بوغاتي فيرون 16.4» مزودة بمحرك بقوة 1001 حصان وسرعتها تبلغ مدى مدهشا يصل إلى أكثر من 400 كيلومتر في الساعة (250 ميلا في الساعة).
وكانت فولكسفاغن قد اشترت هذه العلامة التجارية في عام 1998 الا ان طرحها في الاسواق تأخر بسبب الصعوبة التي واجهت مهندسيها في عملية مواءمة علبة غيار السرعة مع الاطارات بسبب القوة الكبرى التي يولدها محرك السيارة، فعلى الاطارات الخاصة التي صنعتها شركة «ميشلان»، ان تتحمل سرعة توازي سرعة طائرات «جيت» الحربية، وفي الوقت نفسه السرعة العادية للقيادة داخل المدن. وعليه لم تنطلق عجلة الانتاج في مصنع «بوغاتي» في مولزهايم الا في مطلع سبتمبر (أيلول) الماضي.
وتهدف بوغاتي إلى زيادة الانتاج السنوي من سيارات «فيرون» تدريجيا ليصل إلى 300 سيارة. ووفقا لما ذكره مصنعو السيارة فإن معظم العملاء الاثرياء الذين يشترون هذا النوع من السيارات الرياضية يأتون من الولايات المتحدة أو الشرق الاوسط.
وقد لا تكون مجرد صدفة ان تتزأمن انباء مبيعات «بوغاتي فيرون» الالمانية مع عودة الحديث الى إحياء سيارات «أوستين هيلي» البريطانية التي كانت أكثر السيارات الرياضية شهرة في بريطانيا في الخمسينات والستينات، فقد ذكرت مجلة «أوتوكار» البريطانية المتخصصة ان كونسوتيوم مشكلا من شركة السيارات الصينية نانجينج أوتوموبيل، التي اشترت شركة «إم.جي روفر» البريطانية المنهارة الصيف الماضي، وشركة بريطانية، يتعاونان على اعادة انتاج هذه السيارة الشهيرة.
وكانت آخر سيارة من طراز «أوستين هيلي» قد أنتجت قبل 38 عاما قبل أن يختفي الاسم من عالم السيارات. وستعتمد سيارات «أوستين هيلي» الجديدة على الطراز السابق الذي يتميز بمقدمة طويلة ومقعدين وذلك في تصميم مستوحى من السيارة الاصلية التي كان يطلق عليها في ذلك الوقت «بيغ هيلي».
وبينما كان الطراز الاصلي من «أوستين هيلي» يعتمد على محرك بريطاني التصميم سعة ثلاثة لترات الذي تعمل به الجرارات فإن «هيلي 5000 الجديدة» ستعمل بمحرك «في ـ 8» الذي تسير به سيارات فورد بقوة 385 حصانا.
ويتوقع الكونسوتيوم البريطاني الصيني أن تكون سيارات «هيلي 5000» جاهزة للعرض في معرض لندن للسيارات في يوليو(تموز) المقبل. وستنتج السيارة في مصنع «إم.جي روفر» السابق في لونغبريدج بالقرب من برمنغهام. وذكرت الصحيفة البريطانية المتخصصة أن الكونسوتيوم البريطاني الصيني يعمل أيضا على تطوير نسخة جديدة من السيارة الرياضية الكلاسيكية ذات المقعدين «إم. جي ـ تي.إف».
وكما ترسملت سيارة «بوغاتي فيرون» على تاريخها العريق، بقيت سيارة مايباخ، في نظر العديد من عشاق السيارات، من أفضل ما قدمته صناعة السيارات الالمانية، واغلى ما تنتجه ديملر كرايسلر من طرازات، سواء على صعيد الفخامة ام على صعيد التكنولوجيا، إذ ان ثمنها لا يقل عن550 ألف يورو (اكثر من 600 ألف دولار اميركي). وهذا السعر يعطي مشتريها خدمة مميزة في أي وقت من الليل أو النهار، طوال الحياة، فبضغطة واحدة على زر معين بالسيارة يرن الهاتف الجوال للمسؤول عن هذه الخدمة ليلبي أي طلب للعميل من دون الحاجة إلى الاتصال بمراكز خدمة العملاء والدخول في الاجراءات المعقدة.
ومن الميزات الخاصة بهذه السيارة البالغ طولها 6 أمتار ووزنها 3 أطنان، انها مزودة بدواسات رقيقة مصنوعة من العظم ومكسوة بجلد الحمل لتوفير الدفء لقدم سائقها.
ويعتبر اسم مايباخ أسطورة في تاريخ صناعة السيارات الالمانية وقد كان ويليام مايباخ أحد زملاء غوتليب ديملر الشهير في عالم صناعة السيارات. وفي عام 1907 انفصل مايباخ عن ديملر وأسس شركة لصناعة محركات الطائرات.
وعند ظهورها كانت مايباخ سيارة الملوك والاغنياء وحدهم وفي عام 1997 تم عرض مايباخ في صورتها الحديثة في معرض طوكيو للسيارات.
وتتميز السيارة بتصميمها البسيط وألوانها المميزة أما الجزء الداخلي من السيارة فهو بحق يستحق المشاهدة فالسيارة تحتوى على أنظمة الوسائط المتعددة متصلة بتليفزيون ومشغل (دي. في. دي) ونظام صوتي قدرته 600 وات ولمزيد من الرفاهية تحتوي السيارة على عدد كبير من المصابيح الثنائية علاوة على سطح لامع يعطي الاحساس باتساع الاضاءة كما يمكن للسائق بضغطة واحدة على أحد أزرار السيارة تغيير لون الاضاءة.
وفي عام 2002 وبعد خمسة أعوام من تقديمها للجمهور تم طرح هذه السيارة الفاخرة في الاسواق. ولكن مايباخ لم تحصل، حتى الان، على حجم المبيعات الذي تتوقعه وان كانت تعتبر ان سوق السيارات الفخمة والراقية سوق واعدة
رد: مشاركة: بوغاتي فيرون اسرع سيارة فى العالم باعت كامل انتاج 2006 تقرير وصور
merci 3ala hadihi el ma3lomat
mizo_23- عضو مبتدء
-
عدد الرسائل : 8
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 10/08/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى